تُسيطرُ هموم ومشكلات العاصمة والمدن الكُبرى على المساحات السورية في وسائل التواصل الإجتماعي، فمع ضعف المشاركة العامّة وقصور العمل النقابي والبلدي والإعلامي الإستقصائي في مُجاراة المشكلات اليوميّة المتجددة بقيت وسائل التواصل الإجتماعي الوسط الممكن لعموم السوريين. جيّدٌ أنّ الصفحات العامّة والمجموعات بدأت تمارسُ ضغوطاً معقولة (ولو كانت غير كافية) على المؤسسات والجهات الحكوميّة فدفعتها بالفعل […]