عزّز المشاركة ✅

المشاركة كواحدة من #القيمالمدنية التي نتحدث عنها، تعني في جوهرها المشاركة من أجل #مصلحةعامة تهم أفراد المجتمع ..
وهون فينا نكون عم نحكي عن المشاركة في الحياة السياسية، الاجتماعية، الاقتصادية والثقافية بعناوينهم الكبيرة وفينا نحكي عن المشاركة على مستوى الفرد، الأسرة، الحي، البلدة، الفريق التطوعي، مكان العمل، ..

طيب، كيف يمكن تعزيز #المشاركة؟

🔶 على مستوى الأفراد:

  • مشاركة معنوية، بالمشاعر والاحتياجات، يمكن أن تتجلى بأنه نسمع الآخرين يلي بحاجة يحكوا.
  • مشاركة فعلية، بمد يد العون، بمساعدة الآخرين، المحتاجين، الذين يطلبون العون والذين لا يطلبون والتي من شأنها أن تعزز قيمة #التعاون.

🔶 على مستوى الأسرة:

  • المشاركة بالأعمال المنزلية والتي من شأنها أن تعزز قيمة #المساواة أيضاً.
  • المشاركة في خلق بيئة آمنة للحوار بين الآباء والأبناء.

🔶 على مستوى الحي:

  • المشاركة في إصلاح خدمي معطل في البناء أو الحي يلي عايشين فيه ” لمبة معطلة مثلاً ..”
  • المشاركة بالتواصل مع الإدارة المحلية ببلداتنا “البلديات ومجالس المدن” في سبيل إصلاح خدمي ما منقدر نصلحه ” الطرقات والكهرباء ..”
  • المشاركة بحملات تنظيف للحي أو التشجيع عليها.
  • رعاية المسنين والعجزة وزيارة المرضى.
    〰️〰️〰️〰️〰️〰️
    هل هذا يعني أننا فقط يمكننا المشاركة ضمن هذه المستويات؟

بالتأكيد لا، فينا نشارك بالحياة السياسية من خلال الانتخابات، ومن خلال تأسيس أحزاب والمشاركة بالحياة الاقتصادية وغيرها، والمشاركة قد تكون على مستوى تنفيذ مشاريع خدماتية، المشاركة بورش عمل ومؤتمرات، تنظيم معارض، إنتاج أفلام، المناصرة لقضايا الشأن العام ..

لكن الهدف من هذا المنشور أنو نقول أنه وين ما كنا، وعلى أي مستوى، وضمن أي دائرة منختارها، صغيرة كانت أم كبيرة، يمكننا أن #نعزز_المشاركة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *